ولد الملحن والمؤلف الموسیقي والممثل
والكاتب والناشط ستینغ في نیو كاسل، ، لیشكل فرقة "ذا بولیس" The Police مع
ستیوارت كوبلاند وآندي سمرز. أصدرت الفرقة خمسة ألبومات غنائیة، وفازت بست
جوائز "غرامي" وجائزتي
.
وبوصفھ أحد أكثر الفنانین المنفردین تمی ًزا في
العالم، حصل ستینغ على عشر جوائز "غرامي" إضافیة، وجائزتي "بریت"،
وجائزة "غولدن غلوب"، وجائزة عن أغنیة "الكرسي الفارغ" The Empty Chair من
فیلم "جیم: قصة جیمس فولي"(، كما نال ترشی ًحا لجائزة "توني"،
وجائزة القرن من مجلة "بیلبورد"، وعلى لقب "شخصیة العام" من
مؤسسة "میوزیك كیرز". وھو أی ًضا عضو في الصالة الفخریة لمؤلفي
الأغاني، وحاصل على تكریم من "مركز كینیدي"، وعلى وسام الاستحقاق من
"جائزة الموسیقى الأمریكیة"، وأخی ًرا على جائزة بولار للموسیقى
حف ًلا موسیقیًّا في أمریكا الشمالیة وآسیا وأمریكا
اللاتینیة وأوروبا. وصدر فیدیو "ستینغ: بث حي من مسرح الأولمبیا في باریس"،
الذي أشادت بھ صحیفة "فانكوفر غلوب آند میل" باعتباره "عر ًضا لا
یتكرر"، على أقراص "دي في دي" في العاشر من نوفمبر، لیُظھر وصول
جولة "الروك" الموسیقیة، والتي أساسھا آلة
الغیتار، إلى ھذا المسرح الرفیع في
العاصمة الفرنسیة. على مدى مسیرتھ اللامعة، باع ستینغ ما یقارب المائة ملیون
ألبوم من أعمالھ مع
فرقة "ذا بولیس" وأعماله
المنفردة. فیلًماسینمائیًّا،كماأنتج فیلم"دلیلكلإدراكقدیسیك"AGuideto
قام ببطولة مسرحیة "أوبرا البنسات
الثلاثة" The Threepenny Opera في "برودواي". آخر أعماله المسرحیة ھو
المسرحیة الغنائیة التي رشحت لجائزة "توني"، "السفینة الأخیرة" The Last Ship، المستلھَمة من مذكراته
عن مجتمع بَنّائي السفن في
مدینة وولسند في شمال شرق إنجلترا، حیث ُولد وترعرع. ُعرض العمل، الذي كتب ستینغ
أغنیاتھ وموسیقاه، وكتب قصتھ جون لوغان وبریان
.
ویعكس الدعم الذي یقدمه ستینغ لمنظمات
حقوق الإنسان، مثل صندوق الغابات المطیرة، ومنظمة العفو الدولیة، ولایف إید )المعونة
من الحفلات المباشرة(، أھمیةَ موسیقاه ودو َرھا في التوعیة العالمیة. وقد أنشأ
ستینغ، بالمشاركة مع زوجته ترودي حف ًلا خیریًّا لجمع الأموال، والتوعیة بشأن موارد
الأرض المھددة. ومنذ تأسیسھا،
دولة في ثلاث قارات.
ستنضم
إلى ستينغ في هذه الحفلة فرقة ثلاثية مكونة من زميله القديم عازف الغيتار
دومينيك ميلر، وجوش فريز (الطبل) وروفس ميلر
(الغيتار) ليؤدون معا أكثر أعماله شهرة، سواء من أغنيات فرقة ذَا بوليس أو من
أغنياته المنفردة، بالإضافة إلى أغنيات من ألبومه الأخير 57th & 9th الذي
لاقى استحسان النقاد. تصوير : بوريس آلين
حجز التذاكر
يمنع منعاً باتاً إدخال الأطعمة والمشروبات داخل قاعة المسرح.
يمنع استخدام الهواتف بأنواعها والكاميرات خلال العرض.
لن يسمح بدخول من لا تنطبق عليه شروط الفئة العمرية المذكورة على تذكرة الدخول.
التذاكر المباعة لا ترد ولا تستبدل الا في حال إلغاء أو تأجيل العرض. لن يتم النظر في التذاكر المشتراة عبر نقاط البيع الغير رسمية أوالمصرح لها.
لا يحق بيع أو إعادة بيع أي تذكرة تحت أي ظروف كانت.
اظهار الباركود الخاص بالتذاكر في وسائل التواصل الاجتماعي قبل بدء العرض قد يتسبب في إلغاء الحجز.
في حال قيام حامل التذكرة بالخروج من مبنى المسرح أثناء العرض لأي سبب كان، فانه قد لا يتمكن من الدخول للمسرح مرة ثانية لأسباب أمنية.
لا تتحمل إدارة المركز أي مسؤولية عن الأغراض المفقودة أو المسروقة.
.تغلق أبواب المسرح في الوقت المذكور على التذكرة وفي حالة التأخير لن يسمح بالدخول إلا خلال فترة الاستراحة.
عند مخالفتك لأي من الشروط والأحكام الواردة أعلاه فنحتفظ بحقنا في الغاء تذكرتك وإسقاط حقك في استرجاع قيمتها ولن تتمكن من الدخول إلى المسرح أو الاستمرار في مشاهدة العرض.