تقدّم مدرسة الكويت للرقص المعاصر، عرضاً مميزاً يجسد التعبير عن اليأس والألم والجشع والغضب في أصعب لحظات الحياة، حيث سنظهر أنه وعلى الرغم من عدم استطاعتنا التحكّم بالأحداث، فيمكننا في المقابل التحكّم بردود أفعالنا تجاهها حتى نحافظ على إنسانيتنا وتعاطفنا وأن نستعيد الإيمان لإيجاد الطريق لكي نستمر
وسينقل الأداء الراقص الجمهور في رحلة تبدأ من اللحظة التي يفقد فيها المرء السيطرة، ومن ثم ينتقل عبر مراحل ردود الفعل والأفعال، لينهض في النهاية ويُحدِث فرقاً حقيقياً. وتتم ترجمة هذه المراحل في قوة كل مشهد من الأداء الراقص الذي يقدّم تجربة كاملة مليئة بالأحاسيس.
تأسست مدرسة الكويت للرقص المعاصر في عام 1974 ومنذ ذلك الحين ركزت على التعبير عن الفن والعواطف من خلال الحركة التعبيرية.
ويجمع العرض بين الموسيقى والغناء (شهد العميري، فرقة موسيقية حية - زاك الموسوي، عزف بيانو- دانيا رمضان وعرض لصور حقيقية وفنّ جرافيكي لمحاكاة المشاعر وتعزيز القصة التي يتم تجسيدها على المسرح.
يشمل الطاقم 24 راقصة من الشابات الموهوبات. تتراوح أعمارهن من 12 إلى 32 وتجسدن بشكل جميل، أنه بغض النظر عن لوننا أو إيماننا أو حجمنا أو أصلنا العرقي أو عمرنا، يمكننا جميعاً أن نلتقي معاً في سلام ووئام لجعل عالمنا مكان أفضل.
حجز التذاكر
يمنع منعاً باتاً إدخال الأطعمة والمشروبات داخل قاعة المسرح.
يمنع استخدام الهواتف بأنواعها والكاميرات خلال العرض.
لن يسمح بدخول من لا تنطبق عليه شروط الفئة العمرية المذكورة على تذكرة الدخول.
التذاكر المباعة لا ترد ولا تستبدل الا في حال إلغاء أو تأجيل العرض. لن يتم النظر في التذاكر المشتراة عبر نقاط البيع الغير رسمية أوالمصرح لها.
لا يحق بيع أو إعادة بيع أي تذكرة تحت أي ظروف كانت.
اظهار الباركود الخاص بالتذاكر في وسائل التواصل الاجتماعي قبل بدء العرض قد يتسبب في إلغاء الحجز.
في حال قيام حامل التذكرة بالخروج من مبنى المسرح أثناء العرض لأي سبب كان، فانه قد لا يتمكن من الدخول للمسرح مرة ثانية لأسباب أمنية.
لا تتحمل إدارة المركز أي مسؤولية عن الأغراض المفقودة أو المسروقة.
.تغلق أبواب المسرح في الوقت المذكور على التذكرة وفي حالة التأخير لن يسمح بالدخول إلا خلال فترة الاستراحة.
عند مخالفتك لأي من الشروط والأحكام الواردة أعلاه فنحتفظ بحقنا في الغاء تذكرتك وإسقاط حقك في استرجاع قيمتها ولن تتمكن من الدخول إلى المسرح أو الاستمرار في مشاهدة العرض.